إبرام توأمـــــــة
بين الممضيين:
الرّابطة
العربيّة للفنون والإبداع :
صنف ثقافيّة / فنّيّة
و صل الإيداع
القانوني في 13 فيفري 2012 RR868797222
TN 2019
من أهدافها: تنظيم مهرجانات و ملتقيات و أمسيات فنّيّة و القيام
برحلات فنّية و ثقافيّة داخل
تونس و خارجها مع القيام لأنشطة أدبيّة و فنّية عربيّة و عالميّة
.
في شخص رئيستها و مؤسسّتها فتحيّة الهاشمي
الطرف الأوّل
و جمعيّة:
سنا سفيطلة للتّنمية الاجتماعيّة
و الثّقافيّة :
في شخص رئيستها المبدعة ضحى بوترعة
الطرف
الثاني
الدّيباجـــــــــــــــــــــــة
ـــ من أجل الرّفع من مستوى العمل الجمعوي و تعزيز الدّور الثّقافي
والإعلامي لفائدة
العدد الأكبر من الشرائح الاجتماعية
و الثقافيّة و انسجاما مع الرغبة المشتركة بين الطرفين من أجل
تقوية القدرات الابداعية في شتّى المجالات و دعم الأنشطة الثقافية و الأدبية و الإعلامية
والاجتماعية بين الجمعيّتين بتنفيذ برامج وإنجاز مشاريع مشتركة بينهما .
قد
تمّ الاتفاق على ما يلي :
*
يتم التعاون
و العمل باسم واحد لكلا الجمعيتين بين الممضيتين في شكل مشاريع يتمّ اختيارها ووضعها
وفق برنامج موحّد و استراتيجية موحّدة و مشاريع ثقافية واجتماعية موحّدة و ستكون
تحت عنوان :
ثقافة بلا حدود من أجل غد أفضل
*
تحدد على
ضوئها الأهداف الخاصّة و كذا الإجراءات و الخطوات و
الجدولة الزمنيّة والاعتمادات اللاّزمة لتنفيذ البرامج و الأنشطة .
المادّة الأولى : مدّة الاتفاقيّة
v
مدّة التوأمة
مفتوحة و تصبح سارية المفعول بمجرّد توقيع الطرفين عليها .
المادة الثانية : أهداف التوأمة
*
دعم التدبير
التشاركي و تقريب قدرة الطرفين المعنيين على مستوى مساهمتهماوفق الإجراءات الواضحة والشفّافة
*
تقوية دور
الطرفين في مجال نشاطهما و يكون في اطار برامج يقع الاتفاق عليها و في اطار القدرات
المتكاملة للطرفين المتفقين أعلاه .
المادة الثالثة : حلّ الخلافات والغاء التوأمة
*
يحق للطرفين
مراجعة أحد بنود هذه الاتّفاقية كلّما اقتضت الضرورة ذلك
*
يمكن لاحد
الطرفين في حالة عدم التزام الطرف المقابل بما هو منصوص عليه في بنود الاتفاقية و ملاحقها
، أن يلغي الاتفاقية المبرمة بينهما .
المادة الرابعة : النشر
*
يتمّ نشر
هذه الاتّفاقية بعد توقيعها بواسطة جلّ وسائل الإشهار الممكنة، خاصّة عن طريق الإعلام
رئيس الرابطة
العربية
للفنون والابداع
فتحية الهاشمي
|
رئيس جمعيّة سنا
سفيطلة
للتنمية الثقافية والاجتماعية
ضحى بوترعة
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق