تسميات و تنسيبات لرؤساء فروع الرابطة العربية للفنون والابداع و قافلة المحبّة ببعض البلدان الشقيقة

في قرار اتخذته الهيئة المديرة للرابطة العربية للفنون والابداع بتونس حول فروع الرابطة بالبلدان الشقيقة و الصديقة

وحول منسقي قافلة المحبّة و بالتشاور مع المبدعين : محمد منير رئيس الرابطة العربية للابداع و مؤسس و منسق قافلة المحبة

بالمغرب الشقيق و مع الشاعرة ضحى بوترعة الكاتبة العامة للرابطة العربية للفنون والابداع و مديرة فرع الرابطة بسيطلة

و المؤسسة لقافلة المحبة بتونس  و بالتشاور مع ثلة من المبدعين الجادين و المستعدين للعمل اليد في اليد معا من أجل بناء مشهد 

ثقافي عربيّ و دولي يسعى للرقي بالمثقف العربي و بالانسان عامة تمّ الاتفاق على : 

المبدع الشاعر الرسام محمد منير : مؤسس و منسّق قافلة المحبّة بالمغرب الشقيق

المبدع الشاعر ابراهيم ولد سمير ايميجن رئيس فرع الرابطة العربية للفنون والابداع و منسق قافلة المحبة بموريتانيا الشقيقة

الشاعر المبدع  عصام الديك رئيس فرع الرابطة العربية للفنون والابداع و منسق قافلة المحبّة بفلسطين الحبيبة

المبدعة الباحثة و القاصة هيام ضمرا رئيسة فرع الرابطة و منسقة قافلة المحبة بالمملكة الاردنية الهاشمية

المبدعة الفنانة و الشاعرة حبيبة الصلطي رئيسة فرع الرابطة و منسقة قافلة المحبة بسلطنة عمان

تبارك الرابطة العربية للفنون والابداع و أسرة قافلة المحبة لنفسها و للمبدعين الاجلاّء الذين قبلوا أن يضعوا طاقاتاهم و أيديهم و خبراتهم في سبيل خلق مشهد ثقافي نبيل و راق في الوطن العربي الكبير و في انتظار التسميات المقبلة في باقي الوطن نقول للجميع مرحبا بنا معا و من أجل وطن بلا حدود ثقاقية ، لنا الغد و منا الأمل .و يا ربّ اديم عشرتنا

حْكاية وطن عرض فرجوي شعري موسيقي

من بياض الحلم إلى أبعد نقطة في النغم و الحرف

          تولد هذه " الخرافة" من رحم العتمة كي تشرق شمس الحرف و الحرّيّة

  حكاية أنثى ليست ككل الاناث هي الأنثى الوطن أو هي الحبل السّرّي الذي

يربط المبدع برحم تونس الفتّانة ، العشّاقة ، الحالمة بغد أفضل ...

بين الحرف و الكلمة الحرّة و الموزونة ، بين الفصحى و الزجل و الملحمة

الشعرية ، بين النغم المنبعث من وراء وراء الحدود و الصارخ بأعماق الجدات

و الأحفاد بنغم تتزاوج فيه الالات و تلتقي فيه الأحلام كي تصير أقوى و أنصع

من الحقيقة ...

عرض شعري موسيقي يتحدى الواقع المحبط و يتوق للانعتاق و التحرر من براثن

العنف : ايدي فْ ايدك نبني الكونْ ...

من عمق الجرح نينع أقحوانة أو نرجسة كي نقول نحن هنا و تونس ولاّدة

سننهض من تحت الرماد ...

بالحبّ و الحرف النبيل و النغمة الحرّة ننادي بأعلى الصوت

" نحن ولادك ياتونسْ" مهما صارْ و مهما يصيرْ

   بسواعدنا نبني أمجادكْ قشّة قشّة مثيلْ الطيــــرْ

رواية طمارة بدار الجمعيات السليمانية