دخلتها أول مرة وجلة ، متحفزّة ، مكتشفة للمجهول و أدخلها هذا العام للمرة المليار في المحبّة ، هكذا هي كازا في ذاكرتي
و قلبي ، كانت فكرة مجنونة و خطوة مهبولة حينها أكانت في العام 2009 أم قبل ذلك لا أدري و لكنها كانت شطحة من شطحاتنا
المجنونة أنا و المبدعة المغربية ليلى ناسيمي و المبدع المغربي محمد منير ، مازلت أبحث بعيني الحائرتين على محمد منير و لا أجده
بين المنتظرين ، و جاء أخيرا بسماحته و طيبته و كان مثالا للمغربي الاصيل
و منذ تلك الرحلة أدمنا كازا و أدمنتنا ، و عانقنا فيها أحبتنا واحتوونا و أتمنى فعلا أن ألقاهم
جميعهم بدون استثناء و لا أريد أن أذكر واحدا فأنسى الاخر و يحصل عكس ما أنتظره ، جميعكم أنتظركم من لقيتكم في عامكم ذاك
و بعده ، أريد أن ألقاكم و ان نحتفي معا بالحرف و اعذروني سأتمنى و أطلب بالحاح من شخص واحد ان يكون حاضرا انه اخي الطيب
و الرائع حسن بويريق الح علي حضوره و اتمنى ممن يدري مكانه ان ياتي معه ...
شكرا للرابطة العربية للابداع على هذا الاحتفاء و شكرا لمحمد منير على هذه الحركة النبيلة نلتقي على فرح و حرف في كازا المحبة
و الوفاء