الرابطة العربية للفنون والابداع

ا الرابطة العربية للفنون والابداع***مهرجان قافلة المحبة***الملتقى الدولي للأدب الوجيز***ملتقى الرواية التونسيّة***بالثقافة نقهر الظلام***بالعلم نبني وطنا انسانيا معافى
seul la culture peut construire la civilisation, seul l’écrivain est la lumière de la vie

الجمعة، 1 مارس 2013

الجمعة 25 جانفي 2013 حافلة قافلة المحبة تنطلق نحو ماجل بلعباس


































من بياض الحلم و غبش النهار الفجر يزرر أسراره و قافلة المحبة تنضح محبة و اصرارا على المضي قدما بالحلم
حدّ التماهي مع كل الوجوه النضرة و المنتضرة ، من أمام الكتدرائية بشارع الحبيب بورقيبة و رذاذ المطر يغازل خطونا 
و أيدينا تحمل ما ثقل و من حقائب و ما خفّ من حزن و همّ نحو رحلة نتمناها ألا تنتهي : كنا جميعنا نستبق الجغرافيا و نتمنى أن 
نحضن شتات الأمة و نجمع الحدود كلها في خطونا ...
من شارع الحبيب بورقيبة الى ماجل بلعباس محطتنا القادمة على فرح 
من السعودية الكابتن قائد الانقلابات البيضاء صالح الشدوي
من العراق المهادن حدّ الثورة جمال الكيناني
من سلطنة عمان حبيبة الكل حبيبة الصلطي
من فلسطين صاحب السمراء الشاعر الضحوك عصام الديك
من سوريا المفعم طفولة جعفر حيدر
من موريتانيا اكتشافنا المذهل ابراهيم ولد سمير ايميجن
من الجزائر الشاعر الحكيم اسماعيل الغربي
و الرسام الصامت حد التفجر و المفعم ألوانا و حلما فريد داز
من المغرب المايسترو محمد منير
الحكيم حسن اعبيدو
المسخر للماء احميدة بلبالي
بلبل القافلة أحمد مهراس
حكيمة القافلة حدّ الفوضى ريحانة بشير
" الضائعة" بل الضائعتان : خديجة شاكر و خديجة علام
و هذا من محاسن الصدف لا ريب في ذلك
الدكتور الحكيم أحمد زنيبر
الرائعان حد الدهشة
عبدالواحد و زوجته أمينة الخياطي
كانا البسمة المضيئة في القافلة
المهتم بتوحيد .... سعيد بركة
الصوت الأمازيغي الحر سعيدة الكبير بفتح الكاف كما تريد هي
الفراشة المشعة نورا ايمان الونطدي
حكاوتية القافلة و لسانها الزاجل عتيقة كلفاع
المخترع الحكيم مختار بن دغة

من مصر البسمة المشعة مرحا و فرحا سيدة الشولي

من تونس المحبة و من قلب قافلة المحبة طبعا كبيرتهم التي علمتهم المحبة كاتبة هاته السطور 
الشاعرة الشفيفة كدمعة ضحى بوترعة
الفنانة الناضحة محبة و اللحن الشجي للقافلة زكية الجريدي
الشاعر الخلوق و المفعم انسانية محمد الصالح الغريسي
ابن ماجل بلعباس و الذي تركنا ننتظر أمام المستشفى العسكري حتى كدنا نتركه لكنه كفر عن ذلك بطيبته و بسمته التي
لم تفارقه طيلة الرحلة ما كان منه الشاعر حبيب الحاجي
سارة اللافي هذه الداجة الحبشية البيضاء كما سماها قائد الانقلابات المحبية صالح الشدوي
بشرى بن فاطمة ابنتي الرائعة المحبة التي تحملت معي كل الصعاب بفم مبتسم ان شالله تسامحني
هنية الورغي صاحبة النكتة الظريفة و الزجل الجميل و الحضور الأجمل
و أخيرا طبعا قائد الفيلق الشاب الظريف اللطيف الذي اكتشفت انه ابن عمي فعلا و كان ذلك من محاسن القافلة أيمن الأندلسي

هاهي الحافلة تنطلق نحو الفرح ، ماجل بلعباس ينتظرنا على أحر من الحبّ
الى اللقاء في محطة أخرى من محطات قافلة المحبة 3

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق